لعنة الله على كل من خان وطنه
تسود حالة من خيبة الأمل في أوساط هؤلاء، جعلتهم مستائين من نتائج أزيد من سنة من الطرهات التي ألف المراكشي التبجح بها في كل وقت و حين، وكأن القناع قد سقط عن مجموعة من "الشلاهبية" الذين يستغلون "الكلاخ المبين" في بعض الأشخاص من أجل الإسترزاق و تشييد المنازل الفخمة بالديار الأوروبية، فيما يعيش السواد الأعظم من المحتجزين بتيندوف، داخل الجحيم.
وكدليل على أن الجماعة الارمابية بالخيام البالية، قد دخلت في بداية نهايتها، فحتى شوارع الأقاليم الجنوبية، لم تعش على وقع الإحتجاج على القرار الأممي، من طرف تلك الشرذمة التي ألفت الجبهة أكل الثوم بفمها، خير الكلام اختم به تدوينتي ماقل ودل الصحراء في مغربها والمغرب في صحرائه
لعنة الله على كل من خان وطنه
ردحذفلعنة الله على كل من خان وطنه
ردحذفلعنة الله على الخونة
ردحذف